وضعت قطع الشطرنج على الرقعة وأخذت أتأملهم, بما أنى لا أهوى الحيوات التقليدية فقدا أعدت ترتيبهم على هواى لا على حسب ترتيب اللعبه. أختلط الابيض بالأسود حتى ظهر اللون الرمادى فى بعض القطع.
قليل من القطع التى أحتفظت بأبيضها العاجى النقى وكثير من القطع زاد سوادها عن السواد المعتاد.
لم يكن بامكانى تحريك أيا منهم الا بخطوات محددة مسبقا.
منهم من أردت اخراجه خارج اللعبة نهائيا وحتى خارج الحياة بالكامل الا ان قوانين اللعبة لم تسمح الا فى الوقت المحدد.
منهم أيضا الفارس الذى طالما حلمت به وبحصانه وقفزاته الطويلة, لكن كل قفزة كانت تبعده عنى مسافات.
أما الوزير ذلك الشخص اللزج الذى يتحرك بحرية كأنه يقتنص جزء من حريتى.
لم أرد ان اتعامل مع الملكة حتى لا ينفطر قلبى على ملكها الزائل عاجلا ام اجلا.
جدير بالذكر اننى لم أكن اجيد اللعبة وفى كل مرة أبدأ برص القطع آخذ عهد على نفسى أنى سأكون بالدهاء المطلوب الا اننى افاجأ بسذاجتى
هبة
9\8\2011
قليل من القطع التى أحتفظت بأبيضها العاجى النقى وكثير من القطع زاد سوادها عن السواد المعتاد.
لم يكن بامكانى تحريك أيا منهم الا بخطوات محددة مسبقا.
منهم من أردت اخراجه خارج اللعبة نهائيا وحتى خارج الحياة بالكامل الا ان قوانين اللعبة لم تسمح الا فى الوقت المحدد.
منهم أيضا الفارس الذى طالما حلمت به وبحصانه وقفزاته الطويلة, لكن كل قفزة كانت تبعده عنى مسافات.
أما الوزير ذلك الشخص اللزج الذى يتحرك بحرية كأنه يقتنص جزء من حريتى.
لم أرد ان اتعامل مع الملكة حتى لا ينفطر قلبى على ملكها الزائل عاجلا ام اجلا.
جدير بالذكر اننى لم أكن اجيد اللعبة وفى كل مرة أبدأ برص القطع آخذ عهد على نفسى أنى سأكون بالدهاء المطلوب الا اننى افاجأ بسذاجتى
هبة
9\8\2011
مساء الخير hebota
ردحذفمدونة جميلة ورائعة
وكلمات رائعة
لكم أجمل تحية وتقدير
د.ريان
ردحذفلك كل الشكر
أسعدتنى بالمرور